المتابعون
أرشيف المدونة
-
▼
2011
(67)
-
▼
أكتوبر
(28)
- الطماطم والقضاء على السرطان
- الاحلام المزعجة وتناول الشوكولاته
- اصابة الرجال بسرطان الثدي
- صحتك ... حياتك
- مضاد حيوى جديد تكفي جرعة واحدة منه للعلاج
- وسائل الوقاية من الامراض المعدية بالحج
- مخاطر استخدام قطن تنظيف الاذن على الطبلة
- اعشاب تضر بصحتك
- أطعمة تؤجل ظهور علامات الشيخوخة
- أحمى قلبك بالفواكه والخضروات
- تصور تسوس الأسنان من الأمراض المعدية
- أعراض مرض الربو تزداد فى الشتاء
- التمارين الرياضية واثرها على الصحة البدنية والنفسية
- أمراض القلب وطرق الوقاية
- تصور تسوس الأسنان من الأمراض المعدية
- استعمالات وفوائد الخوخ الطبية ؟
- مرض الصدفية اسبابه وعلاجه
- الاسماك غذاء و دواء
- نصائح طبية للرجال بعد الأربعين
- اسباب مرض الوسواس القهرى عند الرجال
- احدث علاج التهاب الكبد الفيروسى "سى
- علاج الصداع بالتمارين الرياضية
- نصائح أثناء العمل على الكمبيوتر
- استعمالات دم الأخوين وفوائده
- استخدام الهواتف الذكية يسبب مشاكل العين
- 13وسيلة تجنبك الشعور بالنوم و الكسل
- كوابيس النوم .. الاسباب و طرق العلاج
- الاطعمة المضادة للأكسدة تزيد من خصوبة الرجال
-
▼
أكتوبر
(28)
مواقع مهمة
- alnaddy
- السيارات
- سيارات
- العاب فلاش
- لعبه
- العاب
- موقع زواج اسلامى
- الفن
- الاخبار
- حواء
- العاب النادى
- اخبار طريفة
- اخبار العالم
- اخبار الشرق الاوسط
- اخبار الرياضة العالمية
- اخبار الرياضة المصرية
- اخبار الحوادث
- اخبار مصر
- العاب النادى
- تحت العشرين
- العناية بالجسم و البشرة
- الحمل و الامومة
- مطبخ حواء
- ادم
- صحتك بالدنيا
- الموضة و الازياء
- النادى النسائى
- فساتين زفاف
- العناية بالشعر
- الزواج
- فتاوى الزواج
- قصص زواج
- زواج و تعارف سعودى
- زواج مصرى اونلاين
- الزواج
أعراض مرض الربو تزداد فى الشتاء
2:35 ص |
مرسلة بواسطة
zawaj-online
أنا مصاب بربو خفيف جدا ولكن خلال الأمطار يصبح الربو لدي شديدا وقد زادت عندي الأعراض خلال الأمطار الأخيرة على مدينة الرياض. هل هناك علاقة بين هطول الأمطار ومرض الربو؟
- يبدو للوهلة الأولى وبالتفكير البسيط أن المطر سيغسل ما علق بالجو من تلوث وأن أعراض الربو ستتحسن ولكن هذه الفرضية لا تطابق الواقع الذي نراه، بل على العكس من ذلك فالواضح والملحوظ أن هناك زيادة كبيرة في حالات الربو خلال المطر وكذلك ظهور أعراض الربو على أشخاص لم يكونوا يعانون من المرض من قبل. وقد وثق علميا ازدياد حالات الربو في عدد من المدن الغربية بصورة كبيرة وبائية وتمت دراسة هذه الظاهرة بصورة علمية موثقة في عدد من المدن الغربية. ففي دراسات علمية مختلفة وجد الباحثون أن هناك عدة تغيرات تسبب الزيادة في أعراض الربو بعد المطر كما أن الأعراض قد تظهر لدى أشخاص لم يكونوا يعانون من الربو بسبب وجود محسسات أو مثيرات جديدة. وكانت التغيرات على عدة مستويات فهناك تغيرات جوية وتغيرات في مستوى حبوب اللقاح في الجو وتغيرات في مستوى ملوثات الجو. فالتغيرات الجوية التي وجد أنها تؤثر على أعراض الربو شملت انخفاضا سريعا في درجات الحرارة وتغيرا سريعا في درجة رطوبة الجو وتغيرا سريعا في الضغط الجوي وهو ما يصاحب عادة العواصف الرعدية. أما بالنسبة لمستوى حبوب اللقاح في الجو، فقد وجد ازدياد كبير في تركيزها في الجو وقد وضحت بعض الدراسات أن الازدياد قد يصل إلى خمسين ضعفا خلال الأمطار. ولأن بعض حبوب اللقاح صغيرة جدا في الحجم وقد تصل للرئة فإن استنشاق كمية كبيرة منها في وقت قصير قد يسبب أعراض الحساسية الصدرية الحادة. وبسبب الزيادة السريعة والكبيرة في مستوى هذه الحبيبات فإن الأعراض قد تظهر لدى بعض الأشخاص الذين لم يكونوا يعانون من الربو سابقا وإنما من حساسية خفيفة في الأنف. كما أن بعض الدراسات وجدت أن الأمطار قد تزيد من نسبة بزيرات الفطريات في الجو خلال وبعد هطول الأمطار مما قد يزيد من نسب التحسس. كما أظهرت أبحاث أخرى ازديادا في بعض ملوثات الجو خلال الأمطار مثل ثنائي أكسيد الكبريت والأوزون وربطوا بين ذلك وزيادة أعراض الربو. وليس من الضروري أن تظهر أو تزداد أعراض الربو مباشرة بعد هطول المطر ولكن ذلك قد يستغرق 48ساعة قبل أن تظهر أعراض الربو. ومن المعلوم أن المثيرات الموجودة في الجو تختلف من بيئة لأخرى نتيجة لأنواع النباتات السائدة وكون المنطقة صناعية من عدمه لذلك لا يمكن نقل تجارب الآخرين مباشرة على بيئتنا ولابد من توثيق ذلك في بيئتنا والتفريق بين المدن المزدحمة والصناعية والأرياف عند إجراء البحث. والأجواء الصحراوية الملبدة بالغبار كما كان الحال عليه في الرياض خلال الأسابيع الماضية قد يؤثر على أعراض الربو. وقد يزداد تركيز ذرات الغبار خلال الفترة الأولى من هبوط المطر. ومهما كانت المسببات فالمؤكد انه خلال هطول الأمطار تزداد حالات الربو لذلك ننصح المصابين بالحساسية بتوخي الحذر خلال الأمطار والانتظام على أدوية الحساسية الموصوفة لهم وتجنب البرد وسرعة مراجعة الطبيب عند بدء ظهور الأعراض.
- يبدو للوهلة الأولى وبالتفكير البسيط أن المطر سيغسل ما علق بالجو من تلوث وأن أعراض الربو ستتحسن ولكن هذه الفرضية لا تطابق الواقع الذي نراه، بل على العكس من ذلك فالواضح والملحوظ أن هناك زيادة كبيرة في حالات الربو خلال المطر وكذلك ظهور أعراض الربو على أشخاص لم يكونوا يعانون من المرض من قبل. وقد وثق علميا ازدياد حالات الربو في عدد من المدن الغربية بصورة كبيرة وبائية وتمت دراسة هذه الظاهرة بصورة علمية موثقة في عدد من المدن الغربية. ففي دراسات علمية مختلفة وجد الباحثون أن هناك عدة تغيرات تسبب الزيادة في أعراض الربو بعد المطر كما أن الأعراض قد تظهر لدى أشخاص لم يكونوا يعانون من الربو بسبب وجود محسسات أو مثيرات جديدة. وكانت التغيرات على عدة مستويات فهناك تغيرات جوية وتغيرات في مستوى حبوب اللقاح في الجو وتغيرات في مستوى ملوثات الجو. فالتغيرات الجوية التي وجد أنها تؤثر على أعراض الربو شملت انخفاضا سريعا في درجات الحرارة وتغيرا سريعا في درجة رطوبة الجو وتغيرا سريعا في الضغط الجوي وهو ما يصاحب عادة العواصف الرعدية. أما بالنسبة لمستوى حبوب اللقاح في الجو، فقد وجد ازدياد كبير في تركيزها في الجو وقد وضحت بعض الدراسات أن الازدياد قد يصل إلى خمسين ضعفا خلال الأمطار. ولأن بعض حبوب اللقاح صغيرة جدا في الحجم وقد تصل للرئة فإن استنشاق كمية كبيرة منها في وقت قصير قد يسبب أعراض الحساسية الصدرية الحادة. وبسبب الزيادة السريعة والكبيرة في مستوى هذه الحبيبات فإن الأعراض قد تظهر لدى بعض الأشخاص الذين لم يكونوا يعانون من الربو سابقا وإنما من حساسية خفيفة في الأنف. كما أن بعض الدراسات وجدت أن الأمطار قد تزيد من نسبة بزيرات الفطريات في الجو خلال وبعد هطول الأمطار مما قد يزيد من نسب التحسس. كما أظهرت أبحاث أخرى ازديادا في بعض ملوثات الجو خلال الأمطار مثل ثنائي أكسيد الكبريت والأوزون وربطوا بين ذلك وزيادة أعراض الربو. وليس من الضروري أن تظهر أو تزداد أعراض الربو مباشرة بعد هطول المطر ولكن ذلك قد يستغرق 48ساعة قبل أن تظهر أعراض الربو. ومن المعلوم أن المثيرات الموجودة في الجو تختلف من بيئة لأخرى نتيجة لأنواع النباتات السائدة وكون المنطقة صناعية من عدمه لذلك لا يمكن نقل تجارب الآخرين مباشرة على بيئتنا ولابد من توثيق ذلك في بيئتنا والتفريق بين المدن المزدحمة والصناعية والأرياف عند إجراء البحث. والأجواء الصحراوية الملبدة بالغبار كما كان الحال عليه في الرياض خلال الأسابيع الماضية قد يؤثر على أعراض الربو. وقد يزداد تركيز ذرات الغبار خلال الفترة الأولى من هبوط المطر. ومهما كانت المسببات فالمؤكد انه خلال هطول الأمطار تزداد حالات الربو لذلك ننصح المصابين بالحساسية بتوخي الحذر خلال الأمطار والانتظام على أدوية الحساسية الموصوفة لهم وتجنب البرد وسرعة مراجعة الطبيب عند بدء ظهور الأعراض.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق